كشف نادي أبها الأدبي عن تنظيمه ملتقى نقديا محوره الرئيس (الهوية والأدب) ويبحث في مسارات (المكونات والتحديات) عبر مساءلة مفهوم الهوية وطبيعتها، مكونات الهوية (الدين ـ اللغة ـ التاريخ ـ المجتمع ـ الوطن ـ المكان)، تحديات الهوية (الحداثة ـ العولمة ـ ثورة المعلومات الرقمية)، الإبداع والهوية (قيود أم منطلقات؟). والمسار الثاني يخوض في (تجليات الهوية في الفنون والآداب) من خلال العلوم والمعارف الأدبية (النقد ـ البلاغة ـ علوم اللغة…)، الأعمال الأدبية (الشعر ـ القصة ـ الرواية ـ السيرة ـ أدب الرحلة)، الفنون (المسرح ـ السينما ـ الأعمال البصرية).
ومسار ثالث هو (الهُويات بين التنوع والتضادّ) ويسائل هوية النص وهوية مؤلفه، الهوية وأثرها في تلقي النص الأدبي، تعدد الأصوات ومركزية الهوية، ترجمة الأعمال الأدبية: (هوية المبدع وهوية المترجم). أما المسار الرابع فهو (الهوية في تجربة المبدعين: شهادات وممارسات في فنون (الشعر ـ القصة ـ الرواية ـ المسرح ـ السينما).
وقال رئيس مجلس إدرة نادي أبها الأدبي الدكتور أحمد آل مريع لـ”الوطن”: إن موضوع الملتقى الأول من نوعه الذي ينظمه أدبي أبها، يعد إشكاليا وحاضرا في حقول معرفية عديدة ومتنوعة، حيث تتجاذبه عدد من وجهات النظر. مضيفا: أننا في أشد ما نحتاج إليه من تحرير العلاقة بين الهوية والأدب في عصر التدفق المعلوماتي الهائل السبب الذي دعا إلى اقتراح هذا الموضوع.
وأشار آل مريع إلى أن الموضوع ليس مقصورا على الأدباء أو أصحاب الاهتمامات الأدبية بل منفتح على المشتغلين بالهم الثقافي العام والمعرفة الإنسانية بشكل خاص.
وبين أنه سيدعى إلى الملتقى المقرر عقده في ذي القعدة من العام المقبل باحثون ومهتمون من أرجاء الوطن العربي ومن داخل المملكة، لافتا إلى أن المثقف في منطقة عسير سيكون شريكا في التنظيم والإعداد للملتقى الأول على صعيد النقد الذي يعقد في نادي أبها الأدبي.
وعن جدولة استقبال الأوراق العلمية أكد آل مريع أن نهاية صفر المقبل ستكون الموعد الأخير لاستقبال ملخصات البحوث، فيما ستكون نهاية جمادى الآخرة موعدا لاستقبال البحوث التي ستعمل اللجنة العلمية على تحكيمها ومن ثم التواصل مع أصحاب الأوراق والبحوث المجازة.
ومسار ثالث هو (الهُويات بين التنوع والتضادّ) ويسائل هوية النص وهوية مؤلفه، الهوية وأثرها في تلقي النص الأدبي، تعدد الأصوات ومركزية الهوية، ترجمة الأعمال الأدبية: (هوية المبدع وهوية المترجم). أما المسار الرابع فهو (الهوية في تجربة المبدعين: شهادات وممارسات في فنون (الشعر ـ القصة ـ الرواية ـ المسرح ـ السينما).
وقال رئيس مجلس إدرة نادي أبها الأدبي الدكتور أحمد آل مريع لـ”الوطن”: إن موضوع الملتقى الأول من نوعه الذي ينظمه أدبي أبها، يعد إشكاليا وحاضرا في حقول معرفية عديدة ومتنوعة، حيث تتجاذبه عدد من وجهات النظر. مضيفا: أننا في أشد ما نحتاج إليه من تحرير العلاقة بين الهوية والأدب في عصر التدفق المعلوماتي الهائل السبب الذي دعا إلى اقتراح هذا الموضوع.
وأشار آل مريع إلى أن الموضوع ليس مقصورا على الأدباء أو أصحاب الاهتمامات الأدبية بل منفتح على المشتغلين بالهم الثقافي العام والمعرفة الإنسانية بشكل خاص.
وبين أنه سيدعى إلى الملتقى المقرر عقده في ذي القعدة من العام المقبل باحثون ومهتمون من أرجاء الوطن العربي ومن داخل المملكة، لافتا إلى أن المثقف في منطقة عسير سيكون شريكا في التنظيم والإعداد للملتقى الأول على صعيد النقد الذي يعقد في نادي أبها الأدبي.
وعن جدولة استقبال الأوراق العلمية أكد آل مريع أن نهاية صفر المقبل ستكون الموعد الأخير لاستقبال ملخصات البحوث، فيما ستكون نهاية جمادى الآخرة موعدا لاستقبال البحوث التي ستعمل اللجنة العلمية على تحكيمها ومن ثم التواصل مع أصحاب الأوراق والبحوث المجازة.